نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
4,742 نتائج ل "الإدارة المدرسية"
صنف حسب:
مستوى التزام مديري المدارس الثانوية في لواء الجامعة بأخلاقيات الإدارة المدرسية وعلاقتها بسلوكهم القيادي من وجهة نظر المعلمين
هدفت هذه الدراسة التعرف إلى درجة التزام مديري المدارس الثانوية في مديرية التربية والتعليم للواء الجامعة، عمان بأخلاقيات الإدارة المدرسية وعلاقتها بسلوكهم القيادي، وقد تكونت عينة الدراسة من (381) معلما ومعلمه تم اختيارهم بالطريقة الطبقية العشوائية من مجتمع الدراسة، واستخدمت استبانتان لجمع البيانات، الأولى لقياس درجة التزام مديري المدارس الثانوية بأخلاقيات الإدارة المدرسية، والأخرى لقياس درجة ممارسة المديرين للسلوك القيادي، من خلال ممارستهم للأنماط القيادية؛ التسلطي، والديمقراطي، والترسلي، وأظهرت الدراسة النتائج الأتية: إن درجة التزام مديري المدارس الثانوية في لواء الجامعة بأخلاقيات الإدارة المدرسية كان متوسطا، وأن النمط القيادي السائد في المدارس الثانوية في لواء الجامعة من وجهة نظر المعلمين هو النمط الديمقراطي، ووجود علاقة ارتباطية إيجابية ذات دلالة إحصائية عند مستوي (0.05 α ≤) بين درجة التزام مديري المدارس الثانوية في لواء الجامعة بأخلاقيات الإدارة المدرسية ودرجة ممارستهم للأنماط القيادية الثلاثة. وأوصت الدراسة بزيادة توعية مديري المدارس بأهمية القيادة الأخلاقية من خلال الورش والدورات والمنشورات ذات العلاقة.
إمكانية تطبيق الإدارة المدرسية الذاتية ومعيقاتها كما يراها مديري ومديرات المدارس الثانوية بمنطقة الدمام التعليمية
هدفت هذه الدراسة الحالية التعرف إلى إمكانية تطبيق الإدارة الذاتية في المدارس الثانوية بمنطقه الدمام التعليمية من وجهة نظر المديرين والمديرات، وقد تكونت عينة الدراسة من (65) مديراً ومديرة، منهم (30) مديرا، و(35) مديرة تم اختيارهم بالطريقة العنقودية العشوائية من العاملين في إدارة التربية والتعليم بمنطقة الدمام التعليمية، جرى تطوير استبانة تكونت من (7) مجالات هي: (الأهداف التربوية، وشؤون المعلمين، وشؤون الطلاب، والمناهج الدراسية، والبناء المدرسي، والشؤون المالية، والإشراف التربوي) بواقع (50) فقرة. وقد أظهرت النتائج أن استجابات أفراد عينة الدراسة لإمكانية تطبيق الإدارة الذاتية لمجالات الدراسة ككل جاءت بدرجة متوسطة، وأظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) في إمكانية تطبيق الإدارة الذاتية في المدارس الثانوية بمنطقة الدمام التعليمية عند متغير الجنس، والخبرة، حيث جاءت عند متغير الجنس لمجالات الدراسة (الأهداف التربوية, والشؤون المالية, والإشراف التربوي) لصالح المديرين، وجاءت لصالح المديرات في مجالات (شؤون المعلمين، وشؤون الطلاب، والمناهج الدراسية، والبناء المدرسي). كما أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق دالة إحصائيا عند متغير الخبرة لمجالات الدراسة ككل لصالح (10 سنوات فأقل) . في حين أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزي لمتغير المؤهل العلمي. كما أظهرت النتائج أن تأثير المعوقات الإدارية لإمكانية تطبيق الإدارة المدرسية الذاتية جاءت بدرجة متوسطة في الدرجة الكلية للفقرات ككل. في ضوء تحليل الأدبيات التربوية، ونتائج الدراسة الميدانية، قدمت الدراسة تصوراً مقترحا لإمكانية تطبيق الإدارة الذاتية في المدارس الثانوية الحكومية بمنطقة الدمام التعليمية. يوصي الباحث بتجريبه لاختبار مدى كفاءته وفاعليته.
آليات إدارة الأزمات بالمدارس الثانوية العامة في محافظة الدقهلية في ضوء مدخل الذكاء الاستراتيجي
هدفت الدراسة على التعرف على الإطار النظري الذى يحكم الذكاء الاستراتيجي في الفكر الإداري المعاصر، من حيث المفهوم، الأهمية، الأهداف، نماذج الذكاء الاستراتيجي، أبعاد الذكاء الاستراتيجي والتعرف على الإطار النظري الذى يحكم إدارة الأزمات المدرسية في الفكر الإداري المعاصر من حيث المفهوم، الأهمية، استراتيجيات إدارة الأزمات ومراحل إدارة الأزمات، وتمثلت عينة الدراسة الميدانية في مجموعة ممثلة للمعلمين والإداريين بالمدارس الثانوية العامة داخل محافظة الدقهلية وبلغ حجم العينة (400 فردا)، منهم (270) معلما و(130) إداريا. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وكان من نتائج الدراسة ما يلي: نقص الفهم والوعي بالمداخل الإدارية الحديثة مثل الذكاء الاستراتيجي وأهميته وأدواره وأبعاده، افتقار المدرسة إلى قادة مبدعين يساعدون في رسم المسار لحلول جذرية للأزمات التي تواجه المدرسة، افتقار المدرسة للون من العلاقات الإيجابية بين المدير والعاملين بالمدرسة.
أنماط القيادة السائدة لدى مديري المدارس الحكومية التابعة لمديرية التربية والتعليم لمنطقة الزرقاء الثانية ودورها في أداء العاملين في ظل جائحة كورونا
هدف البحث إلى التعرف على مستوى الأنماط القيادية السائدة لدى مديري المدارس الحكومية التابعة لمدرية التربية والتعليم لمنطقة الزرقاء الثانية، والتعرف على مستوى أداء العاملين فيها، بالإضافة إلى الكشف عما إذا كانت هناك علاقة ارتباطية بين الأنماط القيادية السائدة لدى مديري المدارس الحكومية التابعة لمديرية التربية والتعليم لمنطقة الزرقاء الثانية وأداء العاملين فيها، وذلك بالاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي، من خلال الاستبانة التي تم توزيعها على أفراد عينة الدراسة المكونة من المعلمين العاملين في المدارس الحكومية التابعة لمديرية التربية والتعليم لمنطقة الزرقاء الثانية، والبالغ عددهم (292) معلما. ولغرض تحليل البيانات والإجابة عن أسئلة الدراسة تم استخدام أساليب الإحصاء الوصفي والمتمثلة في المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية، بالإضافة إلى استخدام معامل الارتباط بيرسون. وتوصلت الدراسة إلى سيادة النمط الديموقراطي لدى مديري المدارس الحكومية التابعة لمديرية التربية والتعليم لمنطقة الزرقاء الثانية من وجهة نظر المعلمين، وارتفاع مستوى أداء العاملين فيها، كما توصلت الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطية بين الأنماط القيادية السائدة لدى مديري المدارس وأداء العاملين فيها. وأوصت الدراسة بتوجيه مدراء المدارس الحكومية نحو العمل على تبني الأنماط القيادية التي تسهم في دفع المعلمين نحو أداء الأعمال الموكلة إليهم بأعلى درجات الكفاءة والفاعلية مما يسهم في تحقيق أهداف المؤسسة التعليمية.
القيادة التحويلية وعلاقتها بجودة الأداء المدرسي في محافظة العارضة
يهدف البحث إلى التعرف على واقع ممارسة قادة مدارس محافظة العارضة للقيادة التحويلية من وجهة نظر الطاقم التعليمي وعلاقتها جودة الأداء المدرسي، وقد اعتمد الباحث المنهج الوصفي التحليلي، وكانت الاستبانة الإلكترونية هي وسيلة جمع البيانات، وقد تم اختيار عينة عشوائية مكونة من (358) معلم ومدير وإداري مساند، حيث شارك في الاستبيان (167) ذكرا و(191) أنثى من الطواقم التدريسية، وقد خلصت النتائج إلى ضرورة أن يأخذ المدير بعين الاعتبار توجيهات ومحددات وزارة التعليم في وضع الخطط الخاصة بالمدرسة، ويساعد مرؤوسيه الجدد على إدراك رؤية وأهداف ورسالة المدرسة، وإدراك الدور الأساسي للمدرسة، ومراعاة ظروف البيئة المدرسية الداخلية والخارجية عند وضع خطط المدرسة، والحرص على تحفيز مرؤوسيه ذوي الأفكار، وتشجيع فريقه على ابتكار أفكار جديدة لتحديد رؤية وأهداف المدرسة، وتوضيح رؤية ورسالة وأهداف المدرسة بشكل مستمر؛ إضافة إلى ضرورة أن يوجه المدير الفريق بشكل دائم للعمل بتعاون وتأخي، ويتصرف بأسلوب يحظى بثقة واحترام وتقدير الفريق، ويعطي أولية للعمل ضمن القيم المشتركة وأن يهتم بتجهيز الفريق لتحقيق الأهداف التعليمية، ويشجع الفريق على حل المشكلات وإيجاد الحلول الخلاقة، وكما وتشير هذه النتائج إلى أن القيادة التحويلية ساعدت المعلمين على تحمل المسؤولية بشكل أكثر سهولة، واتخاذ قرارات مناسبة وحاسمة، وأوجدت قدوة مثالية، ودرجة مناسمة لممارسة الصلاحيات المنوطة للمعلمين بشكل كامل دون تدخل، ووجد أيضا أن معظم مدراء المدارس ملمين بإجراءات التخطيط وواقع المدارس، وان الإدارة تتابع كل ما هو حديث في مجال الإدارة التربوية، والمسائلة الإدارية تتم بأسلوب فعال، وتتابع الموارد وكيفية استخدامها، والخطط الفصلية واليومية للمعلمين، وتحرص باستمرار على التطوير المهني المستمر للمعلمين، وتحدد الاحتياجات التدريبية للمعلمين، وتصمم برامج تدريبية حسب حاجة المعلمين، وأيضا أشارت النتائج إلى أن عدد الطلبة داخل الفصول يؤثر على نتائجهم التعليمية، ونظافة البيئة المدرسية وآمنة وتتبع إجراءات الأمن والسلامة، واتباع الأساليب التكنولوجية الحديثة في التعلـيم، ومناسبة البيئة التعليمية، وتخصيص المصادر المالية والمختبرات العلمية ومختبرات الحاسوب والوحدات التكنولوجية المناسبة لتأمين المصادر التعليمية الحديثة، وتوافر المرافق الرياضية والصحية والساحات المناسبة داخل المدرسة، ووجدت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات الذكور والإناث في ممارسة القيـادة التحويلية ككل، ولم توجد فروق دالة إحصائيا بين عدد سنوات الخبرة في مظاهر القيادة التحويلية في مدارس محافظة العارضة، كما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين المعلمين في المستوى التعليمي لمدى ممارسة القيادة التحويلية في المدارس.
الإدارة المدرسية الناجحة وأثرها في تحسين درجة التزام المعلمين بخطط وزارة التربية والتعليم الأردنية للتعليم عن بعد
استهدفت الدراسة الحالية التعرف على أثر الإدارة المدرسية الناجحة في تحسين درجة التزام المعلمين بخطط وزارة التربية والتعليم الأردنية للتعليم عن بعد، ولتحقيق أهداف هذه الدراسة اتبعت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي، وذلك من خلال تطبيق أداة الدراسة والتي كانت عبارة عن استبانة مكونة (25) فقرة موزعة على كل من مجال الإدارة المدرسية الناجحة ودرجة التزام المعلمين، على عينة الدراسة البالغة (124) مدير ومديرة، وقد توصلت الدراسة إلى وجود أثر دال إحصائيا للإدارة المدرسية الناجحة في تحسين درجة التزام المعلمين بخطط وزارة التربية والتعليم الأردنية للتعليم عن بعد، وكذلك عدم وجود فروق في درجة التزام المعلمين بخطط وزارة التربية والتعليم الأردنية للتعليم عن بعد تعزى لكل من متغير المستوى التعليمي والجنس وسنوات الخبرة، كما توصلت الدراسة إلى أنه يمكن التنبؤ بدرجة التزام المعلمين بخطط وزارة التربية والتعليم الأردنية للتعليم عن بعد من خلال الإدارة المدرسية الناجحة، وأوصت الدراسة بضرورة توعية مديري المدارس في كافة محافظات المملكة للعمل وفقا لمقومات ومبادئ الإدارة المدرسية الناجحة لما لها من أثر واضح في تحسين سير العملية التعليمية في هذه الظروف الاستثنائية ومن ثم في الظروف الاعتيادية لمواكبة التطور السريع في تكنولوجيا التعليم.
درجة مساهمة المجاس المدرسية في دعم صناعة القرار من وجهة نظر القيادات التعليمية
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على درجة مساهمة المجالس المدرسية في دعم صناعة القرار من وجهة نظر القيادات التربوية في ظل التحول نحو اللامركزية والاستقلال أو الإدارة الذاتيـة للمدرسة. وتكونت عينة الدراسة من (66) من القيادات التربوية في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي الكمي التحليلي، وكذلك استخدمت الاستبانة المنظمة كأداة للدراسة؛ والتي احتوت على (22) فقرة موزعة على أربعة مجالات وهي: \"قيادة عمليات الإدارة\" و \"طاقم المدرسة\" و \"شؤون الطلاب\" و\"خدمة المجتمع المحلي\". وكشفت النتائج أن تقديرات أفراد عينة الدراسة حول مساهمة المجالس المدرسية في صناعة القرار كانت متفاوتة؛ ففي مجال \"قيادة عمليات الإدارة\" كانت هذه المساهمة \"كبيرة\"، بينما كانت في مجالي \"شؤون الطلاب\" و\"خدمة المجتمع المحلي\" \"متوسطة\". وبالمقابل، كانت هذه المساهمة في مجال\" طاقم المدرسة \" قليلة\". ولم تكشف الدراسة عن أي فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير \"النوع\" أو \"الخبرة\" أو \"عدد العاملين\" بين استجابات أفراد عينة الدراسة. وفي الختام، أوصت الدراسة بتعزيز الصلاحيات الممكنة لمستوى المدرسة سواء على مستوى الصلاحيات أو الإمكانات المادية الداعمة، وكذلك تطبيق مبادئ الحوكمة والإدارة عليها وكذلك تقصي معوقات ذلك.